تبدأ قصته بأن منغول عدو سوبرمان ورجل الي تقريبا سمى نفسه سوبرمان سايبورج بعد موت سوبرمان، وبيتفقو على تدمير كوست سيتي مدينة هال جوردن بالكامل في غياب هال جوردن وانشغال الابطال الاخرين وبينجحو وبيدمرو المدينة بالكامل وسط اندهاش من الكل وبيقتلو جميع سكانها وبيدمرو جميع مبانيها في احد اللقطات التي لاتنسى في عالم الكوميك.
و بيرجع هال جوردن من رحلته ليجد مدينته مدمرة بالكامل عيلته واخوه وحبيبته وكل الناس الي يعرفهم ماتو وتدمر منزله مما ادخله في نوبة جنون حيث جعل يبني المدينة بطاقة الخاتم وتمثيل البيوت والاشخاص والتحدث لنفسه كأن هؤلاء الموتى يتحدثون وتنفذ قوة الخاتم وبيشحنه مرة اخرى وتستمر الحالة الا ان يكتشف رؤساء الفيلق مايفعله ويمنعونه ويقولون له ان طاقة الخاتم ليست للتسلية وحذروه من تكرارها فغضب هال واتجه للكوكب لسحب طاقته كاملة واكتشف الفيلق خطته وقفو في طريقه فقتلهم هال جميعا فأطرو الى اللجوء الى سينيسترو على امل ايقافه لكن هال يهزمه ويقتله بعد قتال ملحمي ويستولي على طاقته كاملة وبعدها يكمل مسيرته فيقتل كل اللانترن ويستولي على خواتمهم الا غانيث نجى بحياته واعطى خاتمه للرسام كايل راينر وبيتحول هال الى برالاكس وبيحاول تغيير الزمن ومنع مدينته من التدمر او بمعني تدمير الارض الجديدة
ونكمل في قصة تحول هال جوردن وازمة Zero hour في البداية دي مقدمة عنها ،السبب الرئيسي فيها هي ان تواريخ واصول بعض الشخصيات بقت معقدة بسبب الازمة اللانهائية فالشركة كانت عاوزة تصلح غلطتها وعملت الازمة والارك ده كان مختلف عن غيره بحيث انه ترتيب تنازلي بحيث بدأت بالعدد ٤ وانتهت بالعدد صفر .
هال جوردن كان بيفكر انه يبني الة تعيد بناء الكون او تغيير والرجوع بالزمن لانقاذ مدينته من التدمير وبيجتمع كل الابطال من مختلف الازمان لايقافه وبيموت العديد من الشخصيات من كل الازمان و بيحاولو يوقفوه ولكن هال جوردن بينجح وبينتصر على سوبرمان وكايل راينر وغيرهم من الابطال وبينجح في تدمير الكون ولكن اثناء التدمير يتدخل السبيكتر ويدخل في مواجهة مع هال وبمساعدة من جرين ارو الذي اصابه في قلبه بيوقفه وتتكون الارض من جديد مع بعض التعديلات وبيهزم هال جوردن ويسكن لوحده مسيطرا على كل الخواتم واصبح فيلين لجرين لانترن الاساسي وقتها كايل راينر وبعده بسنوات يأتي كائن يحاول التهام الشمس ويحاول الابطال منعه بس بينجح وبيقدر ياكاها لكن هال جوردن بيهزمه وبيضحي بنفسه لأعادة الشمس وبتتوزع الخواتم من جديد على اشخاص جدد لكن هال جوردن مماتش هو اصبح كائن مثل السبيكتر وبيعود في قصة green lantern rebirth
وفي النهاية شكرا على حسن المتابعة
و بيرجع هال جوردن من رحلته ليجد مدينته مدمرة بالكامل عيلته واخوه وحبيبته وكل الناس الي يعرفهم ماتو وتدمر منزله مما ادخله في نوبة جنون حيث جعل يبني المدينة بطاقة الخاتم وتمثيل البيوت والاشخاص والتحدث لنفسه كأن هؤلاء الموتى يتحدثون وتنفذ قوة الخاتم وبيشحنه مرة اخرى وتستمر الحالة الا ان يكتشف رؤساء الفيلق مايفعله ويمنعونه ويقولون له ان طاقة الخاتم ليست للتسلية وحذروه من تكرارها فغضب هال واتجه للكوكب لسحب طاقته كاملة واكتشف الفيلق خطته وقفو في طريقه فقتلهم هال جميعا فأطرو الى اللجوء الى سينيسترو على امل ايقافه لكن هال يهزمه ويقتله بعد قتال ملحمي ويستولي على طاقته كاملة وبعدها يكمل مسيرته فيقتل كل اللانترن ويستولي على خواتمهم الا غانيث نجى بحياته واعطى خاتمه للرسام كايل راينر وبيتحول هال الى برالاكس وبيحاول تغيير الزمن ومنع مدينته من التدمر او بمعني تدمير الارض الجديدة
ونكمل في قصة تحول هال جوردن وازمة Zero hour في البداية دي مقدمة عنها ،السبب الرئيسي فيها هي ان تواريخ واصول بعض الشخصيات بقت معقدة بسبب الازمة اللانهائية فالشركة كانت عاوزة تصلح غلطتها وعملت الازمة والارك ده كان مختلف عن غيره بحيث انه ترتيب تنازلي بحيث بدأت بالعدد ٤ وانتهت بالعدد صفر .
هال جوردن كان بيفكر انه يبني الة تعيد بناء الكون او تغيير والرجوع بالزمن لانقاذ مدينته من التدمير وبيجتمع كل الابطال من مختلف الازمان لايقافه وبيموت العديد من الشخصيات من كل الازمان و بيحاولو يوقفوه ولكن هال جوردن بينجح وبينتصر على سوبرمان وكايل راينر وغيرهم من الابطال وبينجح في تدمير الكون ولكن اثناء التدمير يتدخل السبيكتر ويدخل في مواجهة مع هال وبمساعدة من جرين ارو الذي اصابه في قلبه بيوقفه وتتكون الارض من جديد مع بعض التعديلات وبيهزم هال جوردن ويسكن لوحده مسيطرا على كل الخواتم واصبح فيلين لجرين لانترن الاساسي وقتها كايل راينر وبعده بسنوات يأتي كائن يحاول التهام الشمس ويحاول الابطال منعه بس بينجح وبيقدر ياكاها لكن هال جوردن بيهزمه وبيضحي بنفسه لأعادة الشمس وبتتوزع الخواتم من جديد على اشخاص جدد لكن هال جوردن مماتش هو اصبح كائن مثل السبيكتر وبيعود في قصة green lantern rebirth
وفي النهاية شكرا على حسن المتابعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق